الابتزاز العاطفي No Further a Mystery
الابتزاز العاطفي No Further a Mystery
Blog Article
لا يمتلك المبتز العاطفي عادة أي طرق أخرى للتعامل مع كيفية التواصل والتفاعل بطريقة صحية. إنهم يعودون إلى المماطلة، وغلق أبواب الحوار، والتهديد، والانخراط في سلوكيات ضارة أخرى للحصول على ما يريدون.
المعاناة - يتخذ المعانون موقفًا «إذا لم تفعل ما أريده منك فسوف أعاني، وأنت من يتحمل مسؤولية ذلك» (انظر لعب دور الضحية)
مراعاة تحري الدقة عند التعامل مع الأشخاص الآخرين قبل الدخول في العلاقات المختلفة، وينبغي أن يدرك الشخص أنه يمتلك حرية انهاء العلاقات في الوقت الذي يرغب.
المثيرات: هذا الأسلوب يعد من أخطر الأساليب التي يعتمد عليها المبتزون، حيث يقوم المبتز بإعطاء الضحية أمل مصحوب بالتهديد ومن المحتمل أن يكون هذا التهديد على هيئة تلميح.
يُمكنك الحصول على الاستشارة أو العلاج من متخصص أو الانضمام إلى مجموعة دعم للمساعدة في التعافي.
فيضغط المتلاعب على أسمى ما يملك المرء كي يتحكم في سلوكه، أو يدفعه لفعل شيء معين، أو يقنعه بوجه نظره الخاصة.
وبصفة عامة إذا واجهت ابتزازا عاطفيا سواء في عملك أو أسرتك، ينبغي السيطرة على عواطفك أولا، حتى تصبح لديك القدرة على إيقاف هذه العملية في بدايتها.
نشأة الطفل في جو أسري يوجد به تنافس بين الأخوة والأخوات.
نقطة ثانية عليك أن تكون إنسانا ذكيا وحكيما في العامل مع الموقف، بحيث لا ترضخ للعواطف على حساب قواعد وقوانين العمل، كما يجب أن تتصرف بمنطق وعقلانية وتثقن عملك جيدا، كي لا تكون هذه الأخيرة نقطة ضعف فتتعرض لابتزاز أكبر قد يهدد مقامك.
لعل أفضل ما يجيده المتلاعب هو العيش في دور الضحية التي انقلب عليها الجميع، وتقف وحيدة أمام عواصف الكون.
وهنا يجب أن يكون الرجل حكيما في التعامل مع الموقف، و أن يحاول ألا يميل إلى أحد الطرفين مهما كان الحال أو الظرفية، لأن الأم و الزوجة دائما ما يحاولا بكل ما أوتيتا من ذكاء و مكر على أن لا يكون أمر الظالم والمظلوم بارزا و ظاهري كي يستعصي عليك اتخاذ فكرة أو قرار حول ما يقع أو ما حدث.
لكن هناك الكثير من الناس للأسف ممن يلجؤون الى اصطناع البكاء المزيف نور للحصول على التعاطف، حتى ولو كان بدون حق، وهذا النوع "دموعه" المزيفة حاضرة في كل وقت وكأنها تنتظر ضغطة الزر لتنسكب.
لذا، علينا مصادقة أطفالنا وجعلهم قريبين من قلوبنا، بحيث نكون قادرين على بناء حوارٍ عميقٍ وصادقٍ معهم في أيِّ وقت؛ وعلينا السعي جاهدين إلى بناء ثقتهم بأنفسهم، ومساحتهم الخاصة الضرورية، وحقوقهم المشروعة؛ بحيث لا يكونون عرضة لأيِّ محاولة ابتزاز عاطفي.
إذا كنت ضحيةً للابتزاز العاطفي، فهناك بعض الطرائق التي تمكنك من التعامل مع الموقف.